قصة هذا حلمي
يواجه التعليم في سوريا أزمة كبيرة، ينعكس تأثيرها على حاضر البلد ومستقبلها، فتدمير المدارس لايقتصر على تدمير البنية التحتية فحسب، بل يتعدى ذلك لتدمير المنظومة التعليمية بشكل كامل، الأمر الذي ينذر بكارثة على المدى البعيد خاصةً مع ارتفاع معدل تسرب الأطفال من المدرسة.
ومع سوء الأوضاع كانت الحاجة لإقامة مشاريع تهتم بالمنظومة التعليمية بالدرجة الأولى، بحيث توفير احتياجات الطالب و المدرس على حد سواء، من هذا المنطلق تسعى "جمعية الأيادي البيضاء" لتنفيذ عددٍ من المشاريع التي تساعد التعليم على تأدية دوره في تحقيق نهضة في المجتمع.
ترميم المدارس وتشغيلها:
كفالة طالب لمدة عام دراسي كامل:
يهتم المشروع بالمدرس، عصب العملية التعليمية